منتديات احلي منتدي
اهلا وسهلا زائرنا الحبيب
منتديات احلي منتدي
اهلا وسهلا زائرنا الحبيب
منتديات احلي منتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات احلي منتدي

مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط elfraenh على موقع حفض الصفحات
الاخوه الاعضاء
قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Emptyالأربعاء 24 مارس - 16:16 من طرف karem
رجاء عدم التفريط في المنتدي



ورجاء عمل مواضيع تكون هيئه بالمنتدي لان المنتدي فظيع جدا




وعندما نجد ان المواضيع ماهي الا ردود فلا ينفع هدا الموضوع


ارجو كتابه مواضيه الا تقل عن 5





مواضيع في كل يوم والا سوف ينقطع المنتدي




ارجو ان تاخذو الكلام موضع الجد وتكون مواضيع

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
اعضائنا الاعصاء
قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Emptyالخميس 4 مارس - 13:00 من طرف karem
اشف جدا لتاخري عنكماكثر من شهر


زيعلم الله ان اسبابي كثره جدا لا يعلمها الا الله




واتمني من الله ان تكونو معنا في المنتي حتي نصل للافضل

تعاليق: 5
الي جميع اعضاء المنتدي
قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Emptyالخميس 28 يناير - 6:43 من طرف karem
الاخوه اعضاء المنتدي


سيتم اليوم في السابعه مساء اغلاق المنتدي لمده 15 يوم



وستم ابلاغكم بوعد صدوره فيما بعد

لانها حاله قصزي


وشكرا لكم حين يتم ابلاغكم

تعاليق: 4
الاخت الغايه جدا(وطبعا هي عارفه مين)
قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Emptyالأحد 17 يناير - 11:29 من طرف karem
وجودك معنا في غايه الاهميه


وانت تعلمين انني لا استطيع تغير اسم المنتدي لانه فعلا

لابد من تغير اسم المنتدي وبهذا لا يستطيع كل الاخوه الدخول فيه

لاذلك اني تعرفين الاسم الجديد من السهل الدخول به

وعندها لا يستطيع احد ان يعرفه

رجاء ان تدخلي به وان شاء الله سيكون الوضع جديد باذن الله

تعاليق: 0
ارجوكم الدعاء من قلوبكم
قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Emptyالإثنين 6 يوليو - 20:02 من طرف karem
اللهم انك انت الشافي الوهاب فارحمها برحمتك واشفيها انك انت الشافي الوهاب

يارب تقومي بالسلامة

ميدو

تعاليق: 4

 

 قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
medo love shosho for ever
نائب المدير
نائب المدير
medo love shosho for ever


ذكر
عدد الرسائل : 1031
العمر : 36
الهوايات : www.yahoo.com
المزاج : رومانسي
الاوسمه : [
[URL=http://www.almlf.com]قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Get-7-2008-jphnnuw5

الدوله : مصر
تاريخ التسجيل : 08/06/2008

قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Empty
مُساهمةموضوع: قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...    قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Emptyالثلاثاء 15 نوفمبر - 19:59

قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...


قصة ابكتني بحرقه( جميلة جدا)‎


أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها‎الشيخ خالد الراشد كثيرا...


ويُقال انها قصته الشخصية‎ :
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة ..


بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ..


بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم..


وغيبة الناس.. وهم يضحكون‎.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد..



بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه..

أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي..


صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني‎.
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق...


والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول..


وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق‎..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها..


قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟‎


قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع‎ ....


كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ....



الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا‎ ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي..



كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع‎ .



حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال..



كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت..


فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني‎.


بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً..


أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي‎.


صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم‎.


قالوا، أولاً راجع الطبيبة‎ ..


دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .... والرضى بالأقدار ..


ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر‎ !!


خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي


دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس‎.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول..



ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي‎ ..



لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني


أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس‎ ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً.


اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها.


كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه‎ !



كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي..


فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً‎.



مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي.


في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم‎ ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة،



لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته‎..



كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس



الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء ..


عمل ونوم وطعام وسهر‎.
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي.


كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني


منظر سالم. كان يبكي بحرقة‎!
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت،


لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه


وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟‎!


حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه


الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي.


أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية


سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض‎.



أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد.


ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته..


ولكن لا مجيب.. فبكى‎.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه.


وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم‎ !!..


قال: نعم‎ ..


نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟‎


قال: أكيد عمر .... لكنه يتأخر دائماً‎ ..


قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك‎ ..


دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده.


أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك‎.



لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف


والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين،


إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي...


بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه‎ ..



بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟


كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ...


طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة ..


حتى وجدتها‎.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ...


يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة‎!!


خجلت من نفسي.. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت..


دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال.


كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم


بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق‎ ...


لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري...

نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار‎.


عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت


أنّي صلّيت الجمعة مع سالم‎ ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة


عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا.


لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر


لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي.


اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه



ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه‎.



ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة.


تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس‎ !



فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً‎.



توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً‎...


تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي


الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !!


تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة


أو المسجد ساعة اتصالي بهم‎.



كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها.


لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها‎ ..


قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت‎...


أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم،


لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ:


بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت‎.


استعذت بالله من الشيطان الرجيم‎ ..



أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح‎.



تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟‎


قالت: لا شيء‎ .


فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟‎


خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها‎...



صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟‎


لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله‎...



لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة‎.



عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى ..


فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده‎ ..


إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله‎


إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
karem
Admin
karem


ذكر
عدد الرسائل : 2234
العمر : 42
الهوايات : القراءه والاطلاع السفر صيد السمك
العمل/ : مهندس
المزاج : رومانسي
بلد الاقامه : مصر
الاوسمه : قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  XR568735
الدوله : مصر
تاريخ التسجيل : 07/06/2008

قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...    قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...  Emptyالأربعاء 16 نوفمبر - 19:41

فعلا قصه ابكتني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://anta3omre.7olm.org
 
قصه ابكتني بحرقه فنقلتها لكم...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احلي منتدي :: المنتدي الاسلامي-
انتقل الى: