امرأة عصبية [ لا زال فيها الامل ]

رجاء عدم التفريط في المنتدي

ورجاء عمل مواضيع تكون هيئه بالمنتدي لان المنتدي فظيع جدا

وعندما نجد ان المواضيع ماهي الا ردود فلا ينفع هدا الموضوع

ارجو كتابه مواضيه الا تقل عن 5

مواضيع في كل يوم والا سوف ينقطع المنتدي

ارجو ان تاخذو الكلام موضع الجد وتكون مواضيع

[ قراءة كاملة ]

اشف جدا لتاخري عنكماكثر من شهر

زيعلم الله ان اسبابي كثره جدا لا يعلمها الا الله

واتمني من الله ان تكونو معنا في المنتي حتي نصل للافضل

الاخوه اعضاء المنتدي

سيتم اليوم في السابعه مساء اغلاق المنتدي لمده 15 يوم

وستم ابلاغكم بوعد صدوره فيما بعد

لانها حاله قصزي

وشكرا لكم حين يتم ابلاغكم

وجودك معنا في غايه الاهميه

وانت تعلمين انني لا استطيع تغير اسم المنتدي لانه فعلا

لابد من تغير اسم المنتدي وبهذا لا يستطيع كل الاخوه الدخول فيه

لاذلك اني تعرفين الاسم الجديد من السهل الدخول به

وعندها لا يستطيع احد ان يعرفه

رجاء ان تدخلي به وان شاء الله سيكون الوضع جديد باذن الله

اللهم انك انت الشافي الوهاب فارحمها برحمتك واشفيها انك انت الشافي الوهاب

يارب تقومي بالسلامة

ميدو

تراني ساكنة هادئة كنسمة بحر تضرب أمواجه الشاطئ...أكبح جنون أعصابي, أحاول السيطرة على كل أوراقي أعد

حتى نهاية الحروف ،الجمل والأرقام وأقول سيطري على هذا البركان.

إني إمرأة بداخلي أنثى يمكن لأي رجل العزف على أوتاري ولكن هل يستطيع السيطرة على بركاني.

سؤال يدور في نفسي ومن حولي منذ أن نضجت الأنثى في داخلي بدأت أعاني.

أعاني طيشها ،حنانها و طيبتها لأشخاص جعلوني أناجي الليالي.

أعلم لكل شخص منا نصفه الثاني وإني على يقين سأجده لأنه مني ولكن هل يستطيع كبح جموحي وعنفواني.

لكل نفس توأمها أعلم.... والكل يتساءل أين ومتى نجد أرواحنا ساكنة لها ومتى تطرق السعادة كل الأبواب.

كتبت وتكلمت لأني لست الوحيدة التي تتساءل وتعاني وجدت الكل على محط شفا نهرف جارف كثرت فيه الأخطاء والنفاق

والخداع والتسالى.

إنعدام الصدق في المشاعر أصبح شيئا من الحياة الي تداعت فيها كل الأماني.

تلك تكلم ذاك وذاك مرتبط يكلم في تلك والكل يتهافت على فقدان التسامي.

وجدت نفسي سجينة حزينة في مبادئ قديمة يقولون هذه مسكينة الماضي.

ولكني مؤمنة بأن لمبادئي مستقبل فيه بصيص من النور لناس كانو ولازالو علي طريق أحلامي.

كنت أقول بأن عصبيتي تفسد كل بداية وتضع نهاية سريعة ولكن أرجع وأقول ليست هناك عصبية تثور إلا بسبب يجعلها

في تراكم مستمر وانعدام التراضي.

فمن يضع البداية من الصعب عليه أن يجد طريقا للنهاية وإن وجد فذلك يعني أنه رسمها وأن خبثه نسقها له حتى قبل أن

يكتشف طريقا ضيقا لصدقه أو منفذا لضمير إنساني.

لازلنا نبحث ولازالو يبحثون وكل منا في هذه الدائرة اللامتناهية ولازال في قلبنا الأمل لنجد طريقا للمستقبل