-العبودية الكاملة لله: فيها الصوم يحقق كمال التسليم والخضوع لله وهذا السر يمثل القدر المشترك فيها بكل عباده والهدف الأسمى من كل فريضة .
-تحقيق التقوى: وهي الخوف من الله ومراقبته تعالى في كل فعل وقول, حيث أن الصائم لا يعلم بصيامه إلا الله .
-فيه تذكير بحرمان المحرومين: من حكمة الصيام الاجتماعية أنه تذكير عملي بجوع الجائعين وبؤس البائسين.
-تربية الإرادة: دور الصوم في تربية الإرادة الذاتية للإنسان حيث يوقظ الضمير ويعوده على الالتزام المنظم بسلوك معين قد لا يوفق رغبة الإنسان الطبيعية ولقد نادى علماء معاصرون بالصوم كأسلوب لتكوين الشخصية وتربية الإرادة وقد ساق الإسلام غيره في هذا المضمار حيث حض على التحكم بالغرائز.
-التدريب على الصبر والمشقة: حينما يرى الإنسان الطعام والشراب بين يديه ولا يفكر أن يمد يده ليتناول شيئا , ففي ذلك زادٌ إيمانيُ يكتسبه الإنسان الصائم , فهنيئا لمن تحقق فيه خلق الصبر؛ فالصبر طريق للنجاة في الدنيا والآخرة .
ღ الطاعة ღ
فعل عمل من أعمال الخير
ولن أحدده نظرا لاختلاف الحاجات والتوجهات,,
فليكن الإحسان,, إماطة الأذى عن الطريق ,, حفظ أمانة ,, كف اللسان عن الغيبة والنميمة,,..............الخ.
التوقيع :